Memahami Soal Bacaan Tentang Keidahan Alam ( جَمَال الطبيعة )
تَلُّ سِيْكُوْنِيْر دِيْيِنْغ فِيْ أَيَّامِ العُطْلةِ الْمَدْرَسِيَة، يُرِيْدُ شافِعِى وَاَخُوْهُ الكَبِيْرُ يُوْسُفُ وَأَصْدِقَاؤُهُ اَنْ يَتَمَتَّعُوْنَ الْمَنَاظِرَ الطَّبِيْعِيَّةَ عَلَى تَلِّ سِيْكُوْنِيْر دِيْيِنْغ. لِأَنَّهُم لَا يَجِدُون تِلْكَ الْمَنَاظِرَ فِى مَسْكَنِهِم. ومِنَ الْمَنَاظِرِ غُرُوْبُ الشَّمْسِ وَشُرُوْقُهَا وَ بَحْرُ الْغُيُوْمِ تَحْتَ التَّلِّ. وهُمْ يَذْهَبُوْن فِي النَّهَارِ بِالجَوَّالَة. وَفِي أَثْنَاءِ سِيْرَاتِهِمْ اِلَى تَلِّ سِيْكُوْنِيْر دِيْيِنْغ. هُم يَمُرُّوْنَ الْمَزَارِعَ وَحُقُوْلَ الْخَضْرَوَاتِ عَلَى سُفُوْحِ التَّلَالِ. "يَااَخيْ، اُنْظُرْ! هَذِهِ منَاظِرُ جَمِيْلَةٌ جِدًّا، مَا شاءَ الله." " نَعَم ، هَذَهِ مِن عِنْدِ الله. وَجَبَ عَلَيْنَا اَنْ نَشْكُرَ على نِعَمِ اللهِ وَنَتَمَتَّعَهَا وَنَحْفَظَها ". 1. مَا الَّذِي يُرِيدُ شَافِعِي وَأَخُوهُ يُوْسُفُ وَأَصْدِقَاؤُهُ خِلَالَ الْعُطْلَةِ الْمَدْرَسِيَّةِ؟ 2. لِمَاذَا يَذْهَبُ الْأَصْدِقَاءُ إِلَى تَلِّ سِيْكُوْنِيْر دِيْيِنْغ ؟ 3. مَا هِيَ...