Memahami Soal Bacaan Tentang Keidahan Alam ( جَمَال الطبيعة )
تَلُّ سِيْكُوْنِيْر دِيْيِنْغ
فِيْ أَيَّامِ العُطْلةِ الْمَدْرَسِيَة، يُرِيْدُ شافِعِى وَاَخُوْهُ الكَبِيْرُ يُوْسُفُ وَأَصْدِقَاؤُهُ اَنْ يَتَمَتَّعُوْنَ الْمَنَاظِرَ الطَّبِيْعِيَّةَ عَلَى تَلِّ سِيْكُوْنِيْر دِيْيِنْغ. لِأَنَّهُم لَا يَجِدُون تِلْكَ الْمَنَاظِرَ فِى مَسْكَنِهِم. ومِنَ الْمَنَاظِرِ غُرُوْبُ الشَّمْسِ وَشُرُوْقُهَا وَ بَحْرُ الْغُيُوْمِ تَحْتَ التَّلِّ.
وهُمْ يَذْهَبُوْن فِي النَّهَارِ بِالجَوَّالَة. وَفِي أَثْنَاءِ سِيْرَاتِهِمْ اِلَى تَلِّ سِيْكُوْنِيْر دِيْيِنْغ. هُم يَمُرُّوْنَ الْمَزَارِعَ وَحُقُوْلَ الْخَضْرَوَاتِ عَلَى سُفُوْحِ التَّلَالِ. "يَااَخيْ، اُنْظُرْ! هَذِهِ منَاظِرُ جَمِيْلَةٌ جِدًّا، مَا شاءَ الله." " نَعَم ، هَذَهِ مِن عِنْدِ الله. وَجَبَ عَلَيْنَا اَنْ نَشْكُرَ على نِعَمِ اللهِ وَنَتَمَتَّعَهَا وَنَحْفَظَها ".
1. مَا الَّذِي يُرِيدُ شَافِعِي وَأَخُوهُ يُوْسُفُ وَأَصْدِقَاؤُهُ خِلَالَ الْعُطْلَةِ الْمَدْرَسِيَّةِ؟
2. لِمَاذَا يَذْهَبُ الْأَصْدِقَاءُ إِلَى تَلِّ سِيْكُوْنِيْر دِيْيِنْغ ؟
3. مَا هِيَ الْمَنَاظِرُ الَّتِي لَا يَجِدُهَا شَافِعِي وَأَخُوهُ فِي مَسْكَنِهِمْ؟
4. مَاذَا يَجِدُوْنَ أَثْنَاءَ سَيْرِهِمْ إِلَى تَلِّ سِيْكُوْنِيْر دِيْيِنْغ ؟
5. مَاذَا قَالَ شَافِعِي عِنْدَمَا رَأَى الْمَنَاظِرَ الْجَمِيلَةَ ؟
زَارَ أَحْمَدُ عَمَّهُ هُنَاكَ، إِسْمُهُ السَّيِّد هَاشِم، هُوَ فَلَّاحٌ نَشِيْطٌ وَمَعْرُوْفٌ. لَهُ مَزْرَعَةٌ وَاسِعَةٌ. زَرَعَ عَمُّهُ وَأَهْلُ الْقَرْيَةِ الرُّزَّ وَالْخَضْرَوَاتَ فِي مَزَارِعِهِمْ. نَزَّلْنَا مِنَ السَّيَّارَةِ وَجَلَسْنَا تَحْتَ الشَّجَرَةِ الْقَرِيْبِةِ مِنَ الْمَزْرَعَةِ. نَتَمَتَّعُ بِجَمَالِ الطَّبِيْعَةِ هُنَاكَ.
هَذِهِ الْمَنَاظِرُ جَمِيْلَةٌ جِدًّا. مَا أَقْدَرَ خَالِقَهَا. خَالِقُ الْعَالَمِ، اَللّهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى
6. مَنْ هُوَ عَمُّ أَحْمَدَ وَمَا مِهْنَتُهُ ؟
7. مَاذَا زَرَعَ عَمُّ أَحْمَدَ فِي مَزْرَعَتِهِ؟
8. أَيْنَ جَلَسَ أَحْمَدُ وَعَامُّهُ بَعْدَ نُزُولِهِمَا مِنَ السَّيّارَةِ ؟
9. كَيْفَ وَصَفَ أَحْمَدُ الْمَنَاظِرَ الَّتِي رَآهَا ....
Komentar
Posting Komentar